نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • الموضوع
      الموضوع
      امسح الكل
      الموضوع
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
8 نتائج ل "علي، مي سمير كامل"
صنف حسب:
أثر الموضة الرقميه على مصممى الأزياء فى ظل الثورة الرقمية الراهنه
انتشار المجتمع الرقمي أصبح أساسي لمختلف النشاطات البشرية، فأصبح المصمم له القدرة على ابتكار ونشر ومشاركة المحتوى عبر شبكات المعلومات، وقد سرع COVID-19 التحول الرقمي للأزياء واعتمدت العلامات التجارية للأزياء طرقا رقمية جديدة وتتمثل مشكلة البحث في الرد على التساؤلات الآتية (هل أثرت جائحة كورونا على زيادة انتشار التكنولوجيا الرقمية للموضة، هل الخريج كمصمم أزياء قادر على التصميم والعرض الرقمي للموضة في ظل الثورة الرقمية الراهنة وخاصة في ظل جائحة كرونا وما بعدها) وهدف البحث هو طرح مقترح لتدريس مجموعة من المقررات هدفها هو خريج قادر على التصميم الرقمي للموضة والعرض الرقمي في ظل الثورة الرقمية الراهنة أما منهجية البحث فهي المنهج الوصفي واتباع أسلوب التحليل من خلال عمل استبيانات وتناول البحث الموضوعات الأتية وهي الموضة الرقمية ومميزاتها وطرق العرض الرقمية والطباعة الرقمية للموضة والموضة الذكية المرتدة \"SEW\" ثم تم عرض مقترح من قبل الباحثة لمجموعة من المقررات تقترحها الباحثة تدريسها في أقسام الموضة والملابس بمعاهد وكليات الفنون التطبيقية في ظل الثورة الرقمية وتم عمل استبيان موجه إلى الجهات الأكاديمية والخرجين والطلاب وأصحاب الشركات والمصانع ومن أهم نتائج البحث أنه تم الموافقة على المقررات المقترحة من قبل الباحثة لتعليم التصميم الرقمي بأقسام الملابس والموضة في معاهد وكليات الفنون التطبيقية في كلا من الجهات الثلاثة وهم الجهات الأكاديمية بنسبة موافقة 80% وأصحاب الشركات والمصانع بنسبة موافقة 97% والطلاب والخرجين بنسبة موافقة 83%.
تطبيقات الفراكتال فى تصميم الأزياء
الموضة هي أحد أهم العناصر الرئيسية للإنسان لما تتميز به من سمات متعددة, تجعلها قادرة على تلبيه المتطلبات الإنسانية والتفاعل معها على نحو ملائم ومريح، ومن خلال التطور المعرفي في العصر الحديث وما نشأ عنه من اندماج وتكامل العلوم والتكنولوجيا المتطورة، واكتشاف العديد من العلوم الحديثة التي فسرت العديد من الظواهر الكونية والتي استخدمها مصممي الموضة في ابتكار العديد من الأفكار المبتكرة الحديثة وعلم الفراكتال يعد أحدى تلك العلوم الحديثة فهو يتسم بأسس بنائيه خاصة، مما جعله مدخلا تجريبياً وسمه إبداعية في مجال الفنون البصرية والتطبيقية والتي يستطيع مصمم الموضة من خلالها ابتكار تصميمات مبتكرة تتضمن علاقات تشكليه ولونيه غير تقليديه، وتتحدد مشكله هذا البحث في تتمثل في عدم تسليط الضوء على تطبيقات علم الفراكتال في تصميم الأزياء لدى مصممي الأزياء بالرغم من تعدد استخدامهم لها بأشكال متعددة منذ القدم, وعدم ربط مصممي الموضة لهذه التقنيات مع علم الفراكتال، ويهدف البحث إلى تسليط الضوء على تطبيقات علم الفراكتال في تصميم الأزياء، وتتناول الورقة البحثية مفهوم هندسة الفراكتال وأنواعها و خصائصها، ومدى ارتباطها بالطبيعة والنسب الذهبية وتصميم الأزياء المعاصرة وعلم الفراكتال, وكذلك تم تناول ستة عشر طريقة كتطبيق لعلم الفراكتال في تصميم الأزياء منذ القدم إلى الأن طبقا لرؤية الباحثة وكانت من أهم النتائج أدى استخدام برامج الحاسب الألى إلى التوسع في استخدام علم الفراكتال في تصميم الموضة على نطاق أكثر تقدما فالربط بين العلم والتكنولوجيا وتصميم الموضة من خلال الطباعة ثلاثية الأبعاد والتقطيع بالليزر الذى يحققوا مبدئ التشابه الذاتي في كثير من التصميمات تحقيقا لعلم الفراكتال في تصميم الموضة.
العرض الرقمي لتصميمات مستوحاة من البيوت النوبيه
أدى الانتشار الواسع لفيروس كورونا المستجد إلى حظر التجمعات في غالبية دول العالم مما أدى إلى انتشار الموضة الرقمية في غالبية العالم المحيط وعمليات تصميم الأزياء في طريقها للتحول إلى الشكل الرقمي حيث بدأت التصاميم ثلاثية الأبعاد تغزو عالم الأزياء بشكل تدريجي، ومن أهم الجذور الحضارية للتراث المصري هو التراث النوبي مما أدى إلى تناول الباحثة لأهمية الاستلهام من التراث النوبي لابتكار تصميمات رقمية معاصرة وعرضها رقميا حيث تتمثل مشكلة البحث في عدم تسليط الضوء على استخدام التراث النوبي في مجال تصميم وعرض الموضة الرقمية. وهدف البحث هو الاستفادة من التراث النوبي بمفهوم معاصر في إعداد مجموعة من التصميمات الرقمية المتلائمة مع الاتجاهات العالمية المعاصرة والحديثة، وترجع أهمية البحث في كونة يتناول الدمج بين التصميم الرقمي والتراث النوبي بالإضافة إلى التأكيد على استمرارية وخصوبة منابع التراث النوبي كأحد مصادر الإلهام للموضة الرقمية، وفرض البحث هو الوصول إلى العديد من الصيغ الابتكارية في مجال تصميم الموضة الرقمية من خلال الدمج بين التصميم الرقمي والتراث النوبي. ويتبع البحث المنهج الوصفي التحليلي من خلال تحليل الاستبيان الخاص بتقييم التصميمات المقترحة من قبل الجهات الأكاديمية وشركات ومصانع الملابس الجاهزة. وتناول البحث عدة موضوعات وهم العرض الرقمي لتصميمات الموضة، التصميم ثلاثي الأبعاد للموضة الرقمية. التراث النوبي، والزخارف النوبية، الملابس النوبية، البيوت النوبية وألوانها والأشكال الهندسية بها، ثم تم عرض التصميمات الرقمية للباحثة والمعروضة رقميا من خلال مجموعة من الأوضاع المختلفة على Avatar وقامت الباحثة بعمل استبيان موجه إلى الجهات الأكاديمية وأصحاب الشركات والمصانع لعدد 25 فرد من أصحاب الشركات وعدد 45 من أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة وكانت من أهم النتائج الخاصة بالبحث إحياء التراث النوبي من خلال تصميمات رقميه للموضة معاصره تتناسب مع اتجاهات الموضة العالمية والبيوت النوبية تعكس الثقافة النوبية وتضمن رموز تعكس دلالاتها ومعتقداتها الشعبية فالإبداع في البيوت النوبية جعلها مصدر غنى لاستلهام العديد من الأفكار المتنوعة والمتعددة للموضة الرقمية.
تأثير ثقافة التغير على الإدراك البصري لأنماط الموضة
منذ القدم والتساؤلات الفكرية تراود الإنسان عن مختلف الظواهر الكونية المحيطة به بقصد تحليلها والاستفادة منها في دراسة العلوم المختلفة، فالتغير أحد تلك الظواهر الطبيعية التي تخضع لها جميع شؤون الحياة، فكل ما حولنا يتحرك ليتحول من وضع إلى أخر، فنلاحظ تعاقب الليل والنهار، وتغير فصول السنة وما يتبعه من تغير الطقس، ولا تتوقف حاله التغير على البعد المادي فقط بل يشمل البعد المعنوي كما نرى في حركة الحياة \" ثقافيا واجتماعيا وتاريخيا...إلخ \"، وقديما قال الفيلسوف اليوناني هيرقليطس\" إن التغير قانون الوجود، وإن الاستقرار موت وعدم. ويعد علم تصميم الأزياء أحد علوم التصميم التي تهتم بدراسة العديد من الظواهر والاتجاهات والعلوم المختلفة بهدف الاستفادة منها، ومن هنا بات ضروريا دراسة أسباب تغير أنماط الموضة باستمرار بل وكيفية إدراك تغير هذه الأنماط لدى الأفراد، وتتمثل مشكلة البحث في التساؤلات الأتية \" هل لثقافة التغير تأثير على الإدراك البصري لنمط الموضة؟ لماذا تتغير أنماط الموضة في مجال الأزياء؟ ويهدف البحث إلى معرفة مدى تأثير ثقافة التغير على الإدراك البصري لأنماط الموضة، ويتبع البحث المنهج الوصفي التحليلي لاستطلاع مشكلة البحث. فقضية \" التغير والثبات\" من أهم القضايا التي أثارت جدلا ًواسعاً منذ القدم، فالأمم لا تستطيع تغيير واقعها إلا بعد أن تغير من ذاتها وتجارى القانون الفطري الإلهي، ويحدث التغير نتاجاً للبعد الحركي والزماني، فكل ما حولنا يتحرك ليتحول من وضع إلى أخر، كما أن هناك علاقة وثيقة بين التغيير والإبداع، فالإبداع هو\" قدرة العقل البشري على تكوين علاقات جديدة من أجل تغيير الواقع \" -فبدون وجود دافع التغيير لما كانت هناك رغبة للإبداع، فلكل مبدع دوافعه التي تحفز لديه الرغبة في الإبداع. ويتناول البحث خمسة محاور رئيسية تكمن هي \"ثقافة التغير في الموضة، أسباب تغيير أنماط الموضة، أثر التغير على الإدراك البصري لأنماط الموضة، طاقة المظهر لأنماط الموضة، أنماط الموضة، ومن خلال البحث تم التوصل إلى بعض النتائج تكمن في \" التغيير في الموضة ضرورة ومتطلب حياتي يهدف إلى الارتقاء وكذلك تؤثر ثقافة التغير على الإدراك البصري لأنماط الموضة من خلال دمج عناصر الملابس المرئية بعلاقة ديناميكية تؤدي إلى تواجد أنماط مختلفة ومتعددة، وهناك العديد من العوامل التي تؤدي إلى تغير أنماط الموضة بشكل سريع منها العوامل البيئية والمناخية والمجتمعية والاقتصادية والتجارية إلخ. وتتغير الرؤى البصرية لأشكال أنماط الموضة في مجال الأزياء نتيجة لتأثير ثقافة التغير إلى ثلاث مجموعات تكمن فيما يلي: \"المجموعة الأولى تتميز بالحركة والنشاط\"، \" المجموعة الثانية تتميز بالأنوثة \"، \"المجموعة الثالثة تعبر عن الرقي والأناقة\". وتؤكد نتائج البحث ضرورة إحداث التغيير في تصميمات الأزياء والموضة وذلك لما له من مردود أيحابي مؤثر أكاديميا يساهم التغيير في تحفيز المصممين والمتخصصين إلى إنتاج تصميمات مبتكرة تتمتع بقدر كبير من المرونة على مستوى الشكل. ومجتمعيا يساهم تغيير أنماط الأزياء في معالجة العديد من الأمراض النفسية كالاكتئاب والملل، كما يرفع من كفاءة الأداء والإنتاج ويجعل الإنسان أكثر نشاطا ًمما يعود بالنفع على المجتمع ككل. وصناعيا يلفت الانتباه لضرورة استحداث خامات جديدة تساعد المصمم على استحداث تصميمات مبتكرة من خلالها.
موضة مصرية معاصرة مستوحاة من التراث النوبي
إننا نعيش الآن في عصر أشتد فيه زحف وسائل الإعلام الحديثة والتكنولوجيا المتطورة من أقمار صناعية وقنوات فضائية وشبكة المعلومات والتي تعمل جميعها على إذابة الذاتية الثقافية وإزالة الموروثات الشعبية لتحل محلها القيم الثقافية الغربية وأنماط السلوك الواردة التي ليس لها أي علاقة بحضارتنا وأصالتنا ومع وقوع المجتمع العربي في أسر التيارات والمذاهب الفكرية الأجنبية الوافدة التي سيطرت على العقول دهرا طويلا وطمست هويتنا وغيبت الإبداع الناتج من أنفسنا وثقافتنا إلى عمليات من النقل والمحاكاة لا تتفق مع طبيعتنا وشخصيتنا العربية مما يتطلب التأكيد على التراث الشعبي المصري وإحياؤه ومن هنا ترى الباحثة ضرورة إحياء التراث النوبي من خلال تصميمات مستوحاة معاصرة. ويعد التراث النوبي واحدة من أهم مصادر الإبداع التصميمي والفني ويمثل التراث الشعبي النوبي أحد أهم الموروثات الشعبية التي تؤكد هويتنا المصرية، والنوبة يقع نصفها في جمهورية مصر العربية، والنصف الأخر في جمهورية السودان، ويمثل هذا التراث قيمة هامة ومؤثرة في تراثنا القومي إذ أنه يتميز بالبساطة والفطرية والاعتماد على البيئة المحيطة به، ويعد الحفاظ على هذا الموروث الشعبي وإعادة صياغته بصورة تتواكب مع الواقع المعاصر هو خير وسيله لتأكيد خصوصيتنا الثقافية والعربية. وتتمثل إشكالية هذا البحث في فقدان الفكر التصميمي للتراث النوبي في تصميم الأزياء المصرية وطغيان وسيطرة ثقافة عصر الألة والتيارات والمذاهب الفكرية الأجنبية الوافدة وتحطيمها للروح الإبداعية النابعة من الثقافة الشعبية وكذلك ابتعاد المصمم المعاصر عن تناول خصائص وسمات التراث الشعبي النوبي في أعماله واللجوء إلى مذاهب فنية حديثة. nيهدف هذا البحث إلى استنباط أهم الملامح التي ميزت الفكر التصميمي للتراث النوبي وكذلك إلى ابتكار مجموعة من التصميمات المصرية المعاصرة \" collection \" مستوحاه من التراث النوبي لصيف ٢٠١٧ اتخذت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي كوسيلة بحثية من خلال محورين رئيسيين \"المحور الأول\"، يتناول لمحة موجزة عن مفهوم التراث والنوبة وموقعها واستنباط أهم سمات الفكر التصميمي التي تميز بها التراث الشعبي النوبي من سمات \"وظيفية وشكلية وثقافية وبيئية \" كذلك تم تناول المنظومة الرمزية للتراث النوبي والألوان المميزة للتراث النوبي، \"المحور الثاني\" يتضمن دراسة تحليلية لأهم مفردات الزي النوبي وابتكار تصميمات مستوحاه من التراث النوبي طبقا لاتجاهات الموضة لصيف ٢٠١٧. n وقد تمت الاستفادة من التراث الشعبي النوبي في إعداد مجموعة من التصميمات ذو الطابع المصري ومتلائمة مع الاتجاهات العالمية المعاصرة والحديثة وتعكس أن التراث النوبي يتميز بالعديد من السمات\" الوظيفية والشكلية والثقافية والبيئية\" التي اكتسبته تميزه وأصالته وأن تحقيق سمات الفكر التصميمي، الوظيفي والشكلي والثقافي والبيئي \" في تصميمات الأزياء المصرية والمعاصرة طبقا لاتجاهات الموضة لصيف ٢٠١٧ وهو يمثل ميزة تنافسية لصناعة الموضة المصرية عن الدول الأخرى الأجنبية والمصرية. n
تأثير طرق الإتصال البصرية للموضة على المستهلك
الاتصال البصري للموضة يلعب دور مهم في تحديد آراء ومواقف المستهلكين تجاه الملابس والموضة، فالاتصالات البصرية تقوم بإرسال رسالة سريعة ومختصرة للمجموعة المستهدفة من المستهلكين وتزود المستهلكين بالمعلومات حول الاتجاهات والموديلات الجديدة وذلك لتوليد الاستجابة لدى المستهلكين، وتتمثل مشكلة البحث في أن طرق العرض والاتصال للموضة بالمستهلك في جمهورية مصر العربية محدودة ولا تتناسب مع التقدم العالمي والتطور التكنولوجي لوسائل العرض. بينما يهدف البحث إلى: تحديد أفضل طرق العرض والاتصال التقليدية والتكنولوجية للمستهلك في جمهورية مصر العربية التأكيد على أهمية استخدام تكنولوجيا العرض والاتصال في جمهورية مصر العربية لما لها من تأثير إيجابي على قرار الشراء للمستهلك. توجيه أصحاب الشركات لأهمية طرق الاتصال والعرض المختلفة لمنتجات الموضة من أجل زيادة ولاء وإدراك المستهلك للماركة وزيادة المبيعات والقدرة على التنافس العالمي. وتكمن أهمية البحث في محاولة الاستفادة من الطرق المتنوعة للاتصال بالمستهلك في جمهورية مصر العربية لرفع مستويات البيع لمنتجات الموضة في مصر. وتم تناول موضوع البحث بإتباع المنهج الوصفي من خلال التعرف على طرق الاتصالات المرئية للموضة بعرض المنتجات داخل المحال التجارية أو بنوافذ العرض الخارجية، وحجرة القياس الافتراضية والنوافذ التفاعلية ومجلات الموضة، وكتالوجات الموضة، وعروض الأزياء التقليدية وعروض الأزياء بالهالوجرام ومواقع الشركات عبر شبكة المعلومات ومواقع التواصل الاجتماعي للماركات لعرض منتجات الموضة وللاتصال بالمستهلك. ويتناول البحث عرض هذه الطرق وتنوعها وذكر أمثلة لها مع عمل استبيان وعرضة على كلاً من المستهلك وأصحاب الشركات لترتيب أولويات العرض والأفضل كطريقة اتصال بالمستهلك وعرض أهمية ودور هذه الطرق والوسائل المتعددة للاتصالات البصرية على تسويق تصميمات الموضة في جمهورية مصر العربية. كانت نتائج الاستبيان الخاص بتحديد أفضل طرق الاتصال لكلاً من المستهلكين أو لأصحاب الشركات هي أن الأفضلية الأولى للمستهلك في جمهورية مصر العربية هو المحل التجاري لاستخدامه جميع حواسه من رؤية وملمس للمنتج. تفضيل المستهلك وخاصة فئة الشباب للأساليب التكنولوجية بداية من الشاشات التفاعلية وحجرة القياس الافتراضية والمرءاة التفاعلية وعروض الأزياء بالهولجرام في حين عدم توافراها في مصر وذلك بسبب ارتفاع التكلفة الخاصة بها كما أوضح أصحاب الشركات. تفضيل فئة الشباب لألعاب المغامرة والموقع الخاص بالماركة. أكثر تفضيل لأصحاب الشركات هو \"word of mouth\" وحجرة القياس الافتراضية لما لها من تأثير على قرار المستهلك. أتاحت تكنولوجيا المعلومات نظم متعددة للتفاعل والاتصال. استخدام واستهلاك تكنولوجيا المعلومات يولد المزيد من المعارف والمعلومات حول تصميمات ماركات ومصممين مختلفين وبالتالي اتساع الرؤية ومجال الاختيار للمستهلك أي أنها لا تنضب كما يولد الحاجة عند المستخدم لزيادة التفاعل والاستخدام. يهدف العرض والاتصال بالطرق التفاعلية إلى معرفة ردود أفعال المستخدم والرغبات وجعلها جزء رئيسي من برنامج التصميم للمنتجات. ويمكن أن نخلص هنا أن المردود الإيجابي للطرق والوسائل المتعددة للاتصالات البصرية على تسويق تصميمات الموضة في جمهورية مصر العربية يتمثل في إثارة المتعة والتشوق للمستهلك أثناء رؤية وقياس الملابس مما يزيد من استمتاع المستهلك ويؤثر على قرار الشراء وبالتالي زيادة المبيعات ووصول الرسالة إلى المستهلك ليس بسبيل واحد ولكن بعدة سبل. وكذلك تنوع واختلاف طرق العرض البصرية وخاصة الطرق التكنولوجية تزيد من وعي وإدراك الماركة لدى المستهلك وكذلك تؤكد على المظهر الخاص بالماركة في ذهن المستهلك وتزيد من ولاء المستهلك للماركة وبالتالي تزيد من قيمة الماركة.
تصميم الموضة التفاعلية باستخدام تكنولوجيا \SCB\
عندما تتغير النماذج الإرشادية يتغير معها العالم ذاته وانقيادا للنماذج الإرشادية الجديدة يتبنى العالم أدوات جديدة ويتطلعون بأبصارهم صوب اتجاهات جديدة \"توماس كون T Kuhn\" بنية الثورات العلمية. مع بداية الألفية الثالثة لا يستطيع أحد أن ينكر أن أكبر محرك للإنسانية ككل الآن هو العلم الذي أصبح له الكلمة العليا وفرض فكرة تطوره على كافة جوانب الحياة، وأصبح الإبداع في العملية التصميمية لا يتوقف على النسب والجماليات الوظيفية ولاكن أيضا على استخدام جميع الأدوات المتاحة واختيار التقنيات التكنولوجية المناسبة.nوتمثل التفاعلية الانتقال من الفكرة التقليدية للتصميم \"كعنصر \"product as an object\" إلى فكره \"تصميم الحدث \" product as an events\" والتي تصبح فيه القيم المعطاه للسلوك والفعل الديناميكي والخدمات المقدمة والبيئة أو الحيز المحيط أكثر أهمية. وينشأ التكامل بين الموضة والمعلوماتية في الانتقال من البعد المادي للموضة إلى مجموعة من التطبيقات التي تعتمد على العمليات الإدراكية للمستخدم وتناول المعلومات، الاتصال، التفاعل، التحليل، التنظيم، التوليد، الاسترجاع، وذلك بالطرق المتاحة والملائمة لطبيعة المستخدم. لذلك فإن التكامل بين الموضة وتطبيقات تكنولوجيا المعلومات يمثل إضافة جديدة لتعريف وتصنيف التصميم في هذا العصر في مجاله الأشمل والذي يمكن تحديده بتقاطع أربع مدخلات رئيسية وهي \"الفنون التشكيلية\" \"performing arts، وسائط العرض المتعددة multimedia\"، قوانين الأداء الحركي ergonomics\"، التصميم التفاعلي \" interaction design \" وهو نموذج التصميم الذي تتكامل فيه الأبعاد المادية للتصميم والأبعاد الإلكترونية التي أصبحت جزء من حياتنا المعاصرة. وتقترح وجهة النظر المتبناه في هذه الورقة البحثية تكامل الدراسة في منهجية التصميم بين الأبعاد التفاعلية القائمة على دراسة السلوك الإنساني للمرتدي والأبعاد المادية لتصميم المنتج القائمة على تحقيق الوظيفة في إطار من القيم التشكليه ترضى رغبات المستخدم، ومحاولة تطوير منهجية التصميم في إطار هذا الفكر الجديد المطروح على الساحة.nويهدف البحث إلى إلقاء الضوء على مفهوم وخصائص التصميم التفاعلي، والوقوف على إشكالية العلاقة التكاملية بين تصميم الموضة المعلوماتية وطبيعة وخصائص تصميم الموضة وأثره على تغير الأطر التطبيقية له. وذلك من خلال فرضية أساسية وهي أن التصميم في هذا العصر يفترض إلغاء الثوابت، التغير المستمر، واختزال عامل الزمان والمكان، وينطلق منهج البحث من المنهج الوصفي التحليلي عبر ثلاث محاور رئيسية وهي التحليل الاستدلالي لطبيعة التصميم التفاعلي وأثره على تغير الأطر التطبيقية لمنهجية تصميم الموضة. nومن ثم وصف تكنولوجيا SCB من خلال المفهوم والخطوات وتأثيرها على الموضة. وتبع ذلك التحليل الوصفي لبعض النماذج والتجارب ومدى فاعليتها. ويتناول البحث دور المصمم في التكنولوجيا الحديثة وفلسفة الموضة التفاعلية ومفهوم التصميم التفاعلي الذي يهدف إلى تصميم ردود أفعال المستخدم، ويتم تقسيمه إلى ثلاث حقول رئيسية وهي تصميم المعلومات، تصميم التفاعل، تصميم الأحاسيس ووصف التكنولوجيا SCB \"Stretchable circuit board\" من حيث الفكرة والخطوات التكنولوجية ثم تناولت الدراسة تأثير تكنولوجيا \"SCB\" على تصميم الموضة واستعرض البحث مجموعة من النماذج لتصميمات موضة تفاعلية باستخدام تكنولوجيا SCB دارت أفكارها حول تحويل قوة الشهيق والزفير للتنفس إلى شكل إضاءة، وترجمة حركة الجسم لشكل إضاءة وإضاءة الملبس عندما يتوقف الشخص عن الحركة، اختفاء الإضاءة عندما يتحرك الشخص المرتدي وإضاءة الفستان كرد فعل لسماع الموسيقى أو كرد فعل للعاطفة الإيجابية تجاه الأشخاص. وأخيرا فكرة إضاءة الفستان نتيجة لحركة الجزء العلوي المنسدل المستوحى من أوراق الشجر.n